السلا م عليكم جميعا
ذكر تقرير إعلامي أن الحادثة التي تعرض لها المغني العراقي ماجد المهندس "محض ترويج إعلامي وإعلاني ضمن ما يقوم به بعض الإعلاميين أو مديري أعمال الفنانين" مشيرا إلى أن وراء ترتيب الإعلان عن الحادثة سراً لم يتم الكشف عنه يتعلق بقضية متهم فيها المهندس.
وقالت مجلة "أمواج" اللبنانية في موقعها الإلكتروني أمس "لم نكن ننوي نشر التفاصيل لكن بعد حصولنا على والسلام عليكم جميعا
قائع جديدة رأينا ضرورة توضيح الصورة للرأي العام حتى لا نكون كغيرنا من شهود الزور وكي لا تتكرر الألاعيب على بعض أهل الصحافة خاصة أن الحادث تسبب في إلغاء حفل العيد الذي تعاقد عليه المهندس في دبي".
وأضافت المجلة: "الخبر مفبرك وغير صحيح وسبب اقتناعنا بذلك يبدأ من صياغة الخبر نفسه انطلاقا من الحادث على طريق إيطاليا فرنسا ودخول مستشفى فرنسي ثم الكلام عن كسور وغيبوبة وانتقال إلى ألمانيا للوجود مع العائلة بينما كان متداولا أنه في إجازة برفقة العائلة في فرنسا". وأشارت إلى أن الصورة التي تم ترويجها للمهندس وظهرت فيها إصابته "مزعومة" وغير كافية للتدليل على الحادث "فعندما يتعرض فنان لحادث ويتم تصويره فالصور تكون كثيرة ومنوعة وشاملة تبدأ من السيارة التي تعرضت للحادث إلى الإصابة قبل المعالجة ثم صور مع العائلة والطبيب بينما الصورة الوحيدة الموزعة عن الحادث التي أثارت الشكوك مجتزأة بحيث لا يريد موزعها كشف موقعها". وقالت "أمواج" إنها "صورة قديمة لماجد خلال إجراء عملية تجميل لأنفه وأذنيه الملفوفتين بالشاش الأبيض والورم الظاهر في العينين يعرفه كل من أجرى عمليات من هذا النوع".
وأضافت أن وراء "فبركة" الحادث "حقيقة مثيرة تتلخص في أن ماجد المهندس كان مطلوبا في قضية لم يكشف عن تفاصيلها وأنه حاول جاهدا التنصل من الحضور شخصيا والاكتفاء بإرسال محاميه لكن الجهة المسؤولة أصرت على وجوب حضوره مما دفعه لابتكار هذا الخبر ولو أدى ذلك للتضحية بالتزاماته الفنية".
وكانت شركة روتانا منتجة ألبومات المهندس قد أصدرت بيانا قبل أسبوع أكدت فيه خبر إصابة المغني العراقي لكنها نفت كون إصابته خطيرة.
من جانب آخر, غادر المهندس أمس مستشفى في ألمانيا يعالج فيه منذ تعرضه للحادث. وتماثل المهندس للشفاء بشكل كبير وقرر الأطباء المعالجون خروجه بعد أن زالت آثار الحادث من على وجهه وفكه وأجزاء بسيطة من الرأس والجسد. ونقل المهندس صديقه ومدير أعماله الشاعر فائق حسن إلى منزل أسرته في ألمانيا.
وأكدت مصادر في شركة روتانا أن حالة المهندس مطمئنة وأنه بدأ يستعيد عافيته لكنه لن يعاود نشاطه قبل فترة نقاهة طويلة قد تمتد لشهرين أو أكثر.
ذكر تقرير إعلامي أن الحادثة التي تعرض لها المغني العراقي ماجد المهندس "محض ترويج إعلامي وإعلاني ضمن ما يقوم به بعض الإعلاميين أو مديري أعمال الفنانين" مشيرا إلى أن وراء ترتيب الإعلان عن الحادثة سراً لم يتم الكشف عنه يتعلق بقضية متهم فيها المهندس.
وقالت مجلة "أمواج" اللبنانية في موقعها الإلكتروني أمس "لم نكن ننوي نشر التفاصيل لكن بعد حصولنا على والسلام عليكم جميعا
قائع جديدة رأينا ضرورة توضيح الصورة للرأي العام حتى لا نكون كغيرنا من شهود الزور وكي لا تتكرر الألاعيب على بعض أهل الصحافة خاصة أن الحادث تسبب في إلغاء حفل العيد الذي تعاقد عليه المهندس في دبي".
وأضافت المجلة: "الخبر مفبرك وغير صحيح وسبب اقتناعنا بذلك يبدأ من صياغة الخبر نفسه انطلاقا من الحادث على طريق إيطاليا فرنسا ودخول مستشفى فرنسي ثم الكلام عن كسور وغيبوبة وانتقال إلى ألمانيا للوجود مع العائلة بينما كان متداولا أنه في إجازة برفقة العائلة في فرنسا". وأشارت إلى أن الصورة التي تم ترويجها للمهندس وظهرت فيها إصابته "مزعومة" وغير كافية للتدليل على الحادث "فعندما يتعرض فنان لحادث ويتم تصويره فالصور تكون كثيرة ومنوعة وشاملة تبدأ من السيارة التي تعرضت للحادث إلى الإصابة قبل المعالجة ثم صور مع العائلة والطبيب بينما الصورة الوحيدة الموزعة عن الحادث التي أثارت الشكوك مجتزأة بحيث لا يريد موزعها كشف موقعها". وقالت "أمواج" إنها "صورة قديمة لماجد خلال إجراء عملية تجميل لأنفه وأذنيه الملفوفتين بالشاش الأبيض والورم الظاهر في العينين يعرفه كل من أجرى عمليات من هذا النوع".
وأضافت أن وراء "فبركة" الحادث "حقيقة مثيرة تتلخص في أن ماجد المهندس كان مطلوبا في قضية لم يكشف عن تفاصيلها وأنه حاول جاهدا التنصل من الحضور شخصيا والاكتفاء بإرسال محاميه لكن الجهة المسؤولة أصرت على وجوب حضوره مما دفعه لابتكار هذا الخبر ولو أدى ذلك للتضحية بالتزاماته الفنية".
وكانت شركة روتانا منتجة ألبومات المهندس قد أصدرت بيانا قبل أسبوع أكدت فيه خبر إصابة المغني العراقي لكنها نفت كون إصابته خطيرة.
من جانب آخر, غادر المهندس أمس مستشفى في ألمانيا يعالج فيه منذ تعرضه للحادث. وتماثل المهندس للشفاء بشكل كبير وقرر الأطباء المعالجون خروجه بعد أن زالت آثار الحادث من على وجهه وفكه وأجزاء بسيطة من الرأس والجسد. ونقل المهندس صديقه ومدير أعماله الشاعر فائق حسن إلى منزل أسرته في ألمانيا.
وأكدت مصادر في شركة روتانا أن حالة المهندس مطمئنة وأنه بدأ يستعيد عافيته لكنه لن يعاود نشاطه قبل فترة نقاهة طويلة قد تمتد لشهرين أو أكثر.